همســـــات باســــــــل

همسات شوق وحنين

أغمضت
على طيفك
عيوني
وطار شعاع
حبي
يرسم على
أجنحة
الفراشات
المسافرة إليك
لحن شوقي
المخبأ بين
الضلوع
وأصوات الندى
المتربع
على عرش
الزهور
تلاطفك بأجمل
وأرق العبارات
يا من أزهرت
في ثنايا حبك
قصائد العشق

باســــل

ما أجمل الشوق والحنين
ما أجمل الذكرى
وإن دامت سنين
نعيش لحظات
صعبة
لحظات فيها الفرح
وفيها الأنين
نلهو ونمرح
ونكتوي ببعد
حزين
ونحلم بلقاء
من العمر
لقاء
يشتت غيوم
الحزن
ويطرح السعادة
في الزهور
والبساتي

أحبك......
أحبك......... أحبك.......
أحبك......... أحبك ........ أحبك

أتنفس الشوق
اتنفس الحنين
وينبض بالحب قلبي
أرى خيالك في صحوي
ومنامي
أراك .... تتنامين بين الحدقة ورموش العين...
لا تبرحين العين والقلب
والذاكرة
تختالين في كل مكان
حتى دموعي المهاجرة

روح وابتعد عن قلبي وعيونـــــــــي

ما ظن ابد انك تعرف تحــــــــــــــب
من السهر اختفت من الويه جفونــــي
وانت انسان جسد من دون قـلــــــــب
تجرح وتشرب من دمع عيونـــــــــي
ياكثر الدمع وانت ما تشبع شـــــــرب
تفرح بتعذيبي وتنفر من ظنونـــــــــي
كيف ما اظن فانسان مصنوع من كذب
ظنيت كبريائك وظلمك هزونــــــــــي

لايعمري اناجبل يثبت كل ماالريح تهب

احب ارحب بكل الاصدقاء فى مدونتى ويهمنى رايكم جداا

عن جد كلامك في قمة الروعة يسلموا

أنا راح أجاوب عليك بهاي الأغنية

http://www.melody4arab.com/player/player_115.htm

فديت عمرك

وكل مافيك

وفديت
كل
شي
يذكرني
فيك

حتى صوتك

وطاريك

أطلالة قوية بعد غياب طويل

وشيئ مميز ما سطرته هنا من أبداع

كاعادتك دوماً تفاجئنا بكل مميز وجديد

لي عودة ثانية في صفحتك هذه ....

اطلالة رائعة منك باسل

و الله الك وحشة

نورت من جديد اخي

و همساتك كلها حب و حنين و عطش

سلمت اناملك

خلينا نشوفك دوم يا باسل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كم أتـمـنـى
كم أتمنى أن أفهمكِ
أن أدخل لأعماقكِ
أن أعرف ماذا تريدين
أن أحقِّ أشعر أحياناً أنني لا
أنني بعيداُ عنكِ
فكلما حاولت التقدم نحوك خطوة
أراكِ بَعُدتِ عني خطوات
أحاول من كل قلبي ألا أحرِجُكِ
ألا أمُسَّ مشاعرَكِ
أن أبقي على صورتي الجميلة لديكِ
وأجاهدُ لتبقي كذلك للأبد
ولكن يبدو أنني قد فشلت
لم أُعد قادراً على التمث
تخيلي
إنني صادقُ في كل مواقفي معكِ
مخلصُ في كل كلمة بثثتها إلي
لا أرجو منها غرضُ شخصي
كل ما أتمنَّاه أن أراكِ سعيدةً
وتزداد سعادتي أكثر
حينما أعرف أني مصدرُ تلك السعادة
حينها أحلِّق منتشياً وأطير فرحاً
حينها لا بأس بالغرور ينتابني
لأني أعرفُ منزلتي لديك
أدرك مكانتك بداخلي
وهذا ما يزي
تعرفين أشد ما يعذِّبُني ؟
هو أنتعاستك أكون سبب
شقائك مصدرسبباً لماضي لا تريدينه
آه .. ماضٍ لا تودِّين مجرّدرفضي
ذكراهماضٍ تالتفك
لقد مرَّت بي لحظاكلمةٍ ت يأس
وإحبا قطّعتُ فيه فيكِ حلوةٍ
وأسمعتُك إياها
بل وحاولت أن أنسى كل لحظة
جميلة قضيتها معك
أتعرفين لماذا ؟
لأنني شعرت بأنني لم أستطع أن أعطيك
السعادة المنشودة
لم أكن أهلاً لثقتك
هكذا أشعر أحياناً حينما أرى منكِ لومي وعتابي
أشعر وكأني طفلُ بريء
لا أستطيع التعبير عما أُريد
فكلما حاولت أن أعَبَّر لكِ بطريقة جميلة عن مقدار حبي
وتقديري
أنقلب ذلك ضدي
كم أشعر بصغر حجمي أمام ثقتكِ الغالية
وكم أشعر بقلِّة حيلتي لضآلة ما أقدِّمه لكِ
فأرجوكِ ... أرجوكِ .. أرجوكِ
لا تسييء فهمي
ولا تحمليني ما لا أطيقه
إنني أحاول أن أكون صادقاً معكِ بقلبي وعقلي
وفياً لكِ بمشاعري وأحاسيسي
ليس عطفاً مني
ولا مجاملة لكِ
من كل أعماقكِ بل لأني أشعر يقيناً بأنك
صادقة
وفيَّةً لمبادئكِ
نقيةً في مشاعرك
تشاركيني الكثير من الأفكار
ومابداخلي محفور بداخلكِ
وهذا ما يُجبرنُي على التمسك بكِ
وعدم التفريط فيكِ
فهل أدركتِ الآن أنك كل شيء ؟
وهلا ساعدتني على أن نبقى معاً؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نسى أسمي و باسم غيري ناداني
جرحني جرح ما عمــري تألمته
وتأسف لي و تعـــذر لي وترجـــــــاني
يقول غلطه وسكــت عنه ما كلمته
شسامح فيك تناديني باســــم ثاني
حســافه بس غلاك بالروح سكنته
اليوم اسمي باكر بكبري تنســاني
خلاص أرجوك لا تفتح باب سكرته
خلاص أنا محيت اسمك من لســــاني
و كل اســـــم على اســـمك تجنبته
ما عاد حبك يهز شي في وجداني
ولا أنت ذاك الطـــــفل اللي دللتـه
أنا ما اعرف أشيل هموم ولا أعاني
ولا اندم على إنسان إذا عــفته
و أدوس أنا على جرحي و أحزاني
هــــذا اللــي من الدنيـــا تعلـــمته

***
بخُطى متثاقلة أفتح باب غُرفتي في ذ لك البيت القديم !
أُمعن النظر جيدا ً لزوايا تلك الغرفه التي شهدت أجمل لحظات عمري !
تلك النافذة بستائرها القديمة , مازالت كما هي لم تتغير !
ومازالت تلك النافذة مغلقه !!!!
أنظر من خلالها أرى ذاك الشارع ,, وذاك الممر ,, وتلك الطريق !
أشعر بغضات من الحنين تعتريني ,, فما زالت آثار خطوات قدميه باقية !!
أنظر إلى الزاوية الأُخرى أرى ذاك السراج الصغير ,, كان نورَه من
إحدى النجمات المملؤه في تلك السماء حينما ألقاااك !
بقي السراج ! وبقي وجهي المليء حُزنا ,, ورحلت أنت !!!!
أنظر لخزانة ملابسي , أفتح الخزانه , أشعر بقشعريره في جسدي !!
أرفع رأسي لذاك الرف المُتهالك ,, تمتد يداي للأعلى لتُمسك بصندوق ٍ
صغير ,,, يئن قلبي ,,, أُمسك ذاك الصند وق ,,, أنفض غبار السنوات
الماضيه عنه ُ !!
أفتحه ببطء ,,, بلا وعيٍ مني تتساقط دموعي !!! كم تحرقني تلك الدموع !
تمتد يدي لتلك الأوراق المُخبأه هناك !
أشتاق لقراءتها من جديد !! أرى من بين تلك الأوراق تلك الصوره
الجميله !!
في لحظات أدركت ُ أنني ماعشقتُ يوماً سواااه !!
كتمت ُ ذاك الحب في قلبي ,,, وأغلقت باب قلبي بأحكام !!!
كانت الآه تسكن قلبي كُلما مرت ذكراه في خاطري المجروح !
عبثا أُحاول أن أسجن دموعي !! فتلك الأحزان هي من سكنت روحي !!!
وأنا كنت السجينه التي تقبع خلف تلك الأسوار من الحزن !!!!
حاولت ُ أن أقوم بد فن ذاك الحب في أحدى القبور لم أستطع !
بل وجد ت ُ روحي هائمة ً حول ذ لك القبر ,,, وبيد اي هاتين أُحاول
أن أُخرج حبك الباقي منه ُ !!!!
حاولت أن أقوم بقطع وريدي ,,,, لأ نسى عذابي ,,,, أيضا لم أستطع !
فصوتك مازال يهمس في أ ُذ ني ,,,, بأن أبقى على ذ كراك ما حييت !!
حاولت من خلال السنوات الحزينه أن ينام جُرحي النازف على
وساد ة قلبي المُتكسر عطشا ً ,,,,, لم أستطع أيضا !!!
آآه ياتلك الذ كريات ! الحزينه ............. والجميله ......
أ ُريد أن أرتمي في أحضانك ِ لدقائق معدودات ,,,, ليتسنى لي من جديد
رؤية ذلك الوجه الجميل !!
أعترف !!
لقد كنت مع الآخر ..... جسدا ً ......... بِلا رووووح !!
وأمرأه .................بِلا ......هويه تُذ كر !!
هُنـــاك !!
هُنــاك ..... صوتاً حانيا ً أيقظني من تلك الذكريات المتدفقه عطشا !!
أ ُدير ظهري للخلف ,,, أرى وجه صغيري ,,,, وجه مليء بالحنان ,,,,
يُبعثر كلمات ٍ غير مفهومه هنا وهنـــاك .....
أبتسم له ُبود ,,,, أمد ُ يداي َ بإشتياق ,,,, يجري مُسرعا ً ليرتمي
في أحضاني ,,,,, أطبع قُبله حانيه ,,,, على وجنتيه ...........
أ ُلملم تلك الأوراق ,,,, وتلك الصوره ,,,, أضعهما في ذ ات الصند وق !
أحضن ُ صغيري ,,,, وأ ُغلق باب غُرفتي ,,,, وأرحل مُسرعة ً !!!
أرفع رأسي للسماء ,,,, أرى تلك الغيمه مُتعطشه لنزول المطر !
أ ُمسك بيد صغيري ,,,, نُهرول ُ مُسرعين ,,,, وكلانا يبتسم !!!!!
فأصوات قدمينا تُثير سخط من هم حولنااا !!!
مازال القلب ...... نابضا ً ...... بالحب !
ومازالت الأ سرار ..... مدفونه .... هنااااك !!
ومازالت ...... الحياة ُ ...... تمضي بنا كيف تشااااء !!!!
*****

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كلامك كتير بيجنن يسلموااااااااااااا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الله عليك باسل

ننتظر المزيد من همساتك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إبتسامة قبل كل شيء

قالوا... رضا الناس غايةٌ لا تُدرك .
فينبغي على الإنسان... إن يكسب الآخرين وذلك بالكلمة الطبية وبالعبارة المهذبة.
حاول أن تعوّد نفسكَ أن تكون بشوش الوجة... طيب النفس.
حاول أن تكون مبتسماً بشوش الوجة في البيت مع الأسرة في العمل في المجتمع مع الأصدقاء مع الناس جميعاً.
كن ممن يلاطف الناس ويرفع من آلامهم وأحزانهم .
كُن جذاباً للآخرين... ولاتكن منفراً لهم .
أجعل الإبتسامة... كأنها زهور تنثرها على مَن حولك من الأحباب والأصدقاء....
اختار الأسلوب اللطيف الذي يحبه الناس...
أبعد كثيراً عن... العبارات التي تجرح الآخرين وتبعدهم عنك كن حبوباً... حتى الناس يذكرونك في غيابكَ بالخير.
قدم الإبتسامة قبل أن تمد يدك بالسلام
أبتسم... تبتسم لك الحياة بما فيها !!

ما اصعب الوعد الذى لا يجئ..الرجل الذى بلا عنوان

حينها فقط تتسع مسافة الانتظار لتصير كبيرة بحجم
التشاؤم

حينها لا تنتهى الدروب بنقاط التقاء..

الدروب جميعها تتفتح على الالتباس ..

تتشابه الابواب فلا يقود اى منها اليه..

وحده الوهم يبقى حارس الامل

وحدها العتمة وشاح للايام القادمات

وحدها الوحدة دائما

حين ننهض الى الحب فلا نجد سوى صدى الصمت

لاشبيه للضفة التى تحتوينا

لا نوارس فى الافق ولا مناديل تلوح لشراع منتظر ..

حين ننهض صباحا فلا نجد على نوافذنا خربشات الشمس

لا نسمع على شرفاتنا تكتكات العصافير المولعة بصحونا

ولا نرى فى الحديقة مواكب الورد ومساكب العطر

حين لا نرى شيئا من تلاوين القصب

ندرك اننا نهضنا الى يوم جديد بلا لقاء ..بلاحب ..بلا مواعيد تدفع الى عروقنا الدم الحى

فنرجع الى مواتنا الى نومنا الذى لا ترسم له الاحلام ضفافا للضحكات

نغلق على انفسنا حجرات الوهم

ونسدل ستائر الوحشة

ونعلن الصحو المؤجل حتى نفوز بلقاء جديد

وحتى يعيدنا الى الفرح عشب المودة الذى لا يطلع الا فى حقل الوفاء

ما اصعب الوعد الذى لا يجيئ الرجل الذى بلا عنوان

ما اصعب الحب المنذور للانتظار لسراب مباغت

حينها فقط نقف على شرفة الصراخ

لنعلن انتحار الفراشات والقناديل معا

..كلاهما لا يشتعل الا حين يحضر الآخر مزدانا بالشوق

وانا وحدى فراشة بلا قنديل

او قنديل بلا فراشات

لمن نغلق الابواب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اننا نفتح الباب عاما وراء عام لتدخل معنا انفعالاتنا

السلبية الضارة لكى تشاركنا
اغلى واحلى سنوات العمر بل اننا نربيها ونسمنها ونحولها الى وحوش
شرسة ذات انياب تلتهم سعادتنا اليومية اولا بأول
- نحتاج ان نغلق وراءنا الابواب فى وجه الغضب الذى ظل يلاحقنا منذ ان
تعرضنا لاهانة من صديق او جناية ظالم0
- نحتاج ان نغلق الابواب فى وجه تراكمات الكراهية والحقد والحسد
التى تريد ان تسكن قلوبنا تجاه منافسينا0
- نحتاج ان نغلق الابواب فى وجه الشك وسوء الظن وجميع العوامل
التى تزلزل ثقتنا بالناس و بالحياة0
- نحتاج ان نغلق الابواب فى وجه اليأس الذى ظل يلاحقنا منذ فشلنا
فى تجاربنا الاولى
- نحتاج الى ان نغلق الابواب فى وجه المشاعر الجريحة والحزن الذى
يريد ان يغرقنا فى بحر من الدموع0
- نحتاج ان نغلق الابواب فى وجه العادات الرديئة التى تريد ان تقاسمنا
معيشتنا بغير حق0
- نحتاج الى ان نغلق وراءنا الابواب فى وجه كل الشرور التى تريد ان
تتطفل على ايامنا
قد ان الاوان لغلق تلك الابواب والعبور الى ابواب جديدة بفكر جديد
وقلب جديد

مسافرة بلا موعد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وتسأل عنى
اقول يا قلبى
انا واحلامى
سافرت منذ سنين
سافرت مع الليالى

مع الهوى والحنين
وانتظرت بلهفة قدرى
اطالع نجمى
اتابع قمرى
ونظرة حلمى لا تستكين
على الطريق كان السفر
كان المسير
كان الضمير
وكان القدر
وحلمى الرقيق
اعانق قلبى
احادث درب السفر
او تسأل الى اين السفر؟
مسافرة انا دون التزام
دون كلام
دون ارتحال
بلا جعبتى
معى غربتى
ولهفتى وصمتى

لســـــت ادرى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

..لست ادرى
..لماذا احبك الآن اكثر
..لماذا العمر بين جفنيك يصير أخطر
..لماذا تموت كل الاشواق عندى
..وشوقك يزيد ويكبر
..لست ادرى
..ماذا يعترى قلبى لحظة رؤياك
..يهفو ويفصح بحبى
..لست ادرى
..لماذا اذا حل الليل وانت لست معى
..تسامرنى الاحزان
..كأن القمر لن يطلع اليوم
وكأن النجوم لن تنير السماء00
..لست ادرى
..لماذا اشعر اننا من ألف زمن قد التقينا
..لست ادرى
..لماذا احبك لى وحدى
..لماذا اتمنى لو كل بريق عينيك لى وحدى
لو كل ينابيع أشواقك تصب عندى00
..كأننى أول عاشقة على الارض
كأنى اخترعت الحب بيدى00
..لست ادرى
لماذا نهاجر كعصافير البرارى الصغيرة00
..وفى قلوبنا اقواس قزح واسرار كبيرة
..لا ميناء تقصده مراكبنا ولا جزيرة
..دعوتنا المفقودة الى مطارات الحب
..تسافر فى كل الجدائل
وتسكن كل صغيرة00
..فآه000آآآآآه
..لو تدرى
..لماذا احبك الان اكثر
..لماذا العمر بين جفنيك
..احلى واخطر
..لماذا تموت كل الاشواق عندى
..وشوقك يزيد ويكبر

مــــــــدن .....وبداية جديدة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

على الحياد حاولت ان اقف لاكتب

على خطوط الاعصاب والخرائط حاولت ان اكون لاعرف

على اطراف الحروف والسيوف حاولت ان انتظر لاقول شيئا

بين حدود مدينة وحروق مدينة لآنفذ الى المسام الصغيرة

الى المساحات الصغيرة والمسافات الصغيرة

التى فى النهاية تكتب لنا البدايات السعيدة

وما احوجنا لبدايات سعيدة فى زمن تأتى فيه

النهايات اسرع مما نريد...ومما نتوقع

العمر قصير مهما طال...قليل مهما امتد

فلسنا الا خطوات معدودة فى كل هذه الحياة الطويلة

اردت ان اخطف من الحياة نصيحة

ان السعادة اثنان معا تكتمل بهما كل الاشياء الناقصة

المهم ان يعرف كل منا دوره ويحترم دون خوف دور الاخر

حيرة...والحيرة تخاصم المنطق...منطق ان تعيش الحياة

كما تريد ان تعيشها...لا كما تحب هى ان تعيشك

هناك مدن تحتلك...ومدن تحتلها

وهناك مدن تحبك...ومدن تهشم قلبك

وهناك مدن تتمرغ فى التراب حتى الموت

ومدن تتمرغ فى الندى...حتى الحياة

ومدن تنتظرك عند الفجر...لتمنحك الامل

ومدن تتربص بك قبل الفجر...لتسرق انفاسك

ومدن تصلى الى الله ان تفهمها حتى تشرق لك

من بين اصابعها الشمس

ناديك دائماً بقلبي
لأنك أنت في قلبي
وأنت من تسمع دقاته
وأنت من تعزف ألحان السعادة فيه
تعجبت كيف ملكت كياني
وأسرت قلبي
أسرتني .. عذبتني
ملكتني .. أشعلتني
أضحكتني ..أبكيتني
ومع هذا
أشعر بسعادة كبيرة وراحة عظيمة
قلبي يطير وعقلي قد طار بحبك
قد أكون مجنونة بعباراتي
قاسية بشوقي .. معذبة بحبي
لكن أكتشف دائماً
أنني أسيرتك
حبيسة قلبك
وما دمت كذلك فأنت أيضاً
أسير قلبي
وحبيس حبي
يا أغلى من عمري

حـبــــك إنت
وإنت بالـحـب تكفيني

أحـبــــك إنت

وإنت بالدمع ترويني

أحـبــــك إنت
وإنت بالقلب تحميني

أحـبــــك إنت
وإنت بالعين تصورني

أحـبــــك إنت
وإنت بالدم تفديني

أحـبــــك إنت
وإنت في الحلم تلاقيني

أحـبــــك إنت
وإنت بالهمس تناديني

أحــبــــــــــــــك

لبي
ينادي قلبك
وروحي
تنادي روحك
كياني
كله يهتف بإسمك
ينادي بمحبتك
يصرخ لحنانك

أحببت فيك
حنانك وهمسك

لن أجد مثلك
مهما حييت
ولن يملأ مكانك أحدٌ
مهما بقيت

لــحــظـات هـــدوء ....
اهمس لك لانني على علم .. ويقين تام بأنك عائد ..إلى وطنك إلى قلبي ..
مساحتك الحرة..عائد إلى أحضاني..عائد لسماعي..وانا ككل مرة في حضرتك ..
أتلاشي بين نبضات قلبك ..ودفء همسك ..
ايها العاشق خذ يدي لأصعد معك .. على حافه كوب ليمون مثلما اردت..
ونغوص في أعماقه إلى السكر..نــتـذوق شهد الحياة..فقط...
....ولــ نـكون معاً..
ياغدي دعنا نخبر العالم..
عن حبنا عن سره عن الفرح..
كيف عشناه تذوقناه...نخبرهم عن لغة الخوف..والتضحيه في ظل الحب..
نوقظهم من التزيف والخداع..نخبرهم كيف تشاطرنا الهموم..؟
تجاوزنا الظلام أشعلنا الشموع..
همسي مازال لك..
واخشي ان تطرق كلماتي باب الحزن..
فكيف لي بذا وأنت من أهداني الفرح...
فهل لي بــلحظات هـــدوء..؟!
اخبرك فيها كـم أحـبك..
وكيف تعلقت داخلي أنشودة حبــك..
لأظل أرددها على مسامع كل من أقابلهم..
.
.
.....لــحظة هـــدوء.....
عندمـا أتيت أتي معك ..
الربيع بزهره..
أتي معك الجمال وسحره..
أتيت روحاً تسكنني..
بلا أستئذان..
أتيت تعلمني..
من أين تستخرج لألى الفرح ..
وأي نافذه ستشرق منها الشمس..
على صفحات قلبي والحياة..
اتيت تعلمني..
أن الغد يمحو عثرات الأمس..
والأمــل يبدد الـيأس..
علمتني سر الحيـــاة..
.
.
...لــحظة هـــدوء...
ساحري..
هل لي بقلبك تاج ..
تاج اضعه على راسي فأختال..
بين النجوم فوق السـحاب..
أحدث الفراغ حولهم ..آه آه..كـم احبك..
وكم انا مشتاق للحظات ..
أكون فيها بقربك قبل موتى...
.
.
...لــحظه هـــدوء ...
فيها أراقص أشعه القمر ..
في غيابك..
واستيقظ نهارا لأسر حديثاً ...
لبستاني والزهر..
أتذكرُ..لحظاتنا سوياً..
انتظر وعدك باللقاء..
وسأظل أحـــبك لـلأبـد.

اليوم وبعد طول الانتظار .. رأيت حبيبتي هذا النهار

ولكن هيهات هيهات فقد كانت هذه المرة غير باقي المرات

فلقد وجدتها اليوم مع شخص غريب ..تجلس معه وتتحدث و نتظر إليه وكأنه الحبيب.

فتبسمت ضاحاً ... وقلت لنفسي

أهذه التي انتظرتها الأيام . وكنت تحلم بها وتنتظر منها الابتسام!

أهذه التي من أجلها ضيعت أيامك .. وكنت ترجوا لقياها واقفة أمامك!

أهذه التي من أجلها بكت عينيك .. وذرفت دماً بدل الدمع والحزن بين يديك!

هيهات هيهات فلقد كانت هذه المرة غير باقي المرات

فوجدت نفسي حائراً لا أقدر علي النظر إليها

وسألت نفسي أأصبوا إليها وأدنوا منها وأنادي عليها

أم أظل هكذا أكتم الحزن في قلبي وأنصرف وأمشي وادعوا ربي

ولكني
سمعتها تنادي وتقول هذا هو..هذا هو..

فدق قلبي دقات كرعد يخترق السكات

وانقلب حالي وانشغل بالي و عرق الجبين وتذكرت الحنين

ولكني لملمت نفسي سريعاً ولم أعيرها الانتباه

وكأني لم أسمعها تنادي وكأنه كان بي اشتباه

وأعطيتها ظهري وأنا أختلس منها النظرات

وقلبي ملأته هموم الدنيا وتفجره الآهات
ورغم ذلك مازلت أنظر إلي صديقها لأعرف ما يميزه عني

لماذا فضَلتهُ عني .. ولماذا آثرت همي

وآنذاك
رأيتها في عين صديقها تنظر إلي نظرات حانية

كانت شفتاها في عينيه تقول إني إليك آتية

فتركتهما وتقدمت لخطوات..وهي مازالت تتابع خطواتي بالنظرات

وظلت هكذا إلي أن عَـبـَرَت الطريق .. لتقف أمامي هي والصديق

فتخطفتني إليها الأشواق .. فكم كنت إليها أشتاق .. فإني أحببتها من الأعماق.

وظللت هكذا إلي أن مرت أمام عيني سحابة بيضاء .. وعادت بنا سوياً إلي الوراء.

فذكرتني بمنجاتي معها وأحاديثنا كل مساء

وبعينيها التي كنت أحبهم .. ولا أمل من النظر لهم

فوجدت نفسي عائم في بحور الذكريات .. وجالسُُ معها أحاكيها وتحتضننا البسمات..

تتحدث معي وتقول حبيبي فتزداد بداخلي الآهات.. وتلتهب في قلبي الجمرات

وظللت في هذا الحال إلي إن أيقظني صوتُُ عالٍ من غفوتي

كان صوتاً شديدا يخرج من داخلي يهز كياني ويذكرني بطامتي

فانتبهت لهذا الصوت ونظرت أمامي لأجد من كنت أسميها حبيبتي قد توارت عن عيني قليلاً وتظن أنها غابت عن نظراتي
فصدر القرار من داخلي .. أنها ليست لي
فودعت الحب والأحلام والأماني وعذب الكلام
وأخذت علي نفسي عهداً أنني لا أحب ولا أسلم قلبي لغيري أبداً
فبالرغم من حلاوة الحب إلا انه عذاب للقلب
وخاصة إذا أصابكم كيفما أصابني من جرح الحبيب
وتجد من داخلك ينبعث لهيبُ شوقٍ ليحرق كل من هو قريب
وتجد نفسك تحب ولا أحد يستجيب
وتجد من تحب ذهب مع قلب غريب

فهذا عذاب الحب

وفي نهاية قصتي

أقدم نداء إلي كل من يحبون

لا تسلموا قلوبكم للحب كي لا تنجرحون

وتظلوا نهاركم وليلكم تتألمون

فتحكموا في قلوبكم قدرما تستطيعون

فالحب كالحرب من السهل أن تشعلها ومن الصعب أن تطفئها

فالحب وردة والمر أه شوكتها

صحوتوا من نومي مفزوعاً وكأن أمرا قد حصل
أطرقت النظر إلى النافذة لأرى من خلالها الليل
لم اللحظ شياً غير الهدوء القاتل
وقفت بعد أن غادر النوم عيني وجسمي يجتاحه الملل
اتكأت على النافذة وأطلقت لعيني أن تبحر بلا كلل
هناك بدأ صوت قطرات من الماء تهطل
داعبت وجناتي قليلاً لأطرق بأفكاري واسرح بخيال

لحظه
أيها القلب مهلاً دعني أبحر بعينيها ؟؟
دعتي اسأل وأجيب الروح فقد أفزعتني من نومي بسحرها
دعني اعلم ما سبب عشقي المجنون هذا لها
عندما قررت أن احبك لم أتوانى في حب سواك
عندما تبحرت بالعشق كان السرعيناك
حتى أشواقي وأنفاسي أملكتها لهواك
فيا ماء الحياة الم تكن لك روعة من إحداقها
وأنا أطيل بالخيال مابين سؤال وجواب
حدث هناك صوت أخر أفاقني من خيالي

نظرت وإذا بجرس الهاتف يرن بهيام الحاني
رفعت الهاتف!!! تكلمت من معي!! من معي!!
وإذ بصوت يتسلل إلى الروح فيناغيها أنا!! من أنتي؟؟ أنا !!
الم تعرفني أنا مسهدة لياليك!!
أنا كل ليله ضيفت أحلامك !!
أنا من تلاعبها وتطربها أنفاسك ِِِ!!
أنا من تغازلها فتنسى روحها بهمساتك
أنا حبيبتك!!!!!!!!!! أنا معشوقتك!!
فأجبتها أهلا بعذاب الروح
أهلا أنسام ليلي ألمعطره التي تفوح
الم تنامي بعد؟؟

قالت لا كنت نائمة ولكن صحوت فجأة مفزوعة
فأيقنت انك لم تنم بعد يا حبيبي
قلت لها من أفزعك أفزعني
يا تؤم الروح يا منال الروح

حينها أيقنت إننا عاشقان حد الثمالة
سارحان بهوانا حد الجنون دون استكانة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» همســـــات دافئــــــــــــة